ادخل وجرب

يلا رح بلش انا:في يوم من الايام

لعبة حلوة كتير رح كمل
في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي.

في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي وهو جائع

في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي وهو جائع ولم يجد ما يأكله ,

في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي وهو جائع ولم يجد ما يأكله فخطرت بباله فكرة خطيرة وهي

كأنو الأصة رح تصير بايخة بس رح كملها وانتو حلوها من عندكون

في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي وهو جائع ولم يجد ما يأكله فخطرت بباله فكرة خطيرة وهي ان يصطاد عصفور

في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي وهو جائع فخطرت بباله فكرة خطيرة وهي ان يصطاد عصفور ولاكنه لم يجد اي عصفور فقرر ان يشحد

في يوم من الايام كان هناك شاب يمشي وهو جائع فخطرت بباله فكرة خطيرة وهي ان يصطاد عصفور ولاكنه لم يجد اي عصفور فقرر ان يشحد ولم يجد احد يعطيه

شو الشغلة تعجيز ؟؟؟
ما رح كمل شي عضو يبلش قصة جديدة

طيب أنا رح بلش
كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك

ما عجبتك القديمة مع انها بلشت تطول وتصير مشوقة وبلشتي وحدة جديدة بحئلك طيب رح كمل الجديدة

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امرأة تمشي في غابة

كان يا مكان كان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعد أن طردتها زوجة أبيها

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعدأن طردتها زوجة أبيها وهي تقول

هي قصة سندريلا عرفتها ههههههههههههههه

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعدأن طردتها زوجة أبيها وهي تقول إلى اين سأذهب الآن .

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعدأن طردتها زوجة أبيها وهي تقول إلى اين سأذهب الآن الى بيت جيرانها

-كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعدأن طردتها زوجة أبيها وهي تقول إلى اين سأذهب الآن فقررت ان تذهب إلى بيت جيرانها وعندما وصلت ..

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعدأن طردتها زوجة أبيها وهي تقول إلى اين سأذهب الآن فقررت ان تذهب إلى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب

كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك امراة تمشي في الغابة بعدأن طردتها زوجة أبيها وهي تقول إلى اين سأذهب الآن فقررت ان تذهب إلى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احد فقررت ...

كان يامكان في قديم الزمان هناك امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيهاوهي تقول الى اين سأزهب الان فقرت ان تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحد فقررت أن تبات ليلتها في الغابة

كان يامكان في قديم الزمان هناك امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيهاوهي تقول الى اين سأزهب الان فقرت ان تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحد فقررت أن تبات ليلتها في الغابة مع اصوات الحيوانات

كان يامكان في قديم الزمان امراة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة أبيها وهي تقول الى اين سازهب الان فقررت ات تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احدا فقررت ان تبات ليلتها في الغابة مع اصوات الحيوانات والطبيعة القاسية

لا تدعس على قبري في مماتي يكفي انك دست على قلبي في حياتي

كان يامكان في قديم الزمان امراة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة أبيها وهي تقول الى اين سازهب الان فقررت ات تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احدا فقررت ان تبات ليلتها في الغابة مع اصوات الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تستطع ان تنام

كان يامكان في قديم الزمان امرأه تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيها وهي تقول الى اين سأزهب الان فقررت ان تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احدا فقررت ان تبات ليلتها في الغابه مع اصوات الحيوانات والطبيعه القاسية فلم تستطيع ان تنام فخطر على بالها ان تغني اغنية لتخفف من توترها


لاتدوس على قبري في مماتي يكفي انك دست على قلبي في حياتي

كان يامكان في قديم الزمان امرأه تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيها وهي تقول الى اين سأزهب الان فقررت ان تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احدا فقررت ان تبات ليلتها في الغابه مع اصوات الحيوانات والطبيعه القاسية فلم تستطيع ان تنام فخطر على بالها ان تغني اغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناء

كان يامكان في قديم الزمان امرأه تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيها وهي تقول الى اين سأزهب الان فقررت ان تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احدا فقررت ان تبات ليلتها في الغابه مع اصوات الحيوانات والطبيعه القاسية فلم تستطيع ان تنام فخطر على بالها ان تغني اغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناء خف توترها قليلا وفجأ

كان يامكان في قديم الزمان امرأه تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيها وهي تقول الى اين سأزهب الان فقررت ان تزهب الى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد احدا فقررت ان تبات ليلتها في الغابه مع اصوات الحيوانات والطبيعه القاسية فلم تستطيع ان تنام فخطر على بالها ان تغني اغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناء خف توترها قليلا وفجأةً هطل المطر

او الشي ترجم "كلاميدوموناس"بعدين منكمل

كنت لا قيلك كلمة اسهل طيب رح كمل

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها ويصدر اصوات مرعبة وفجأة

لك بس بدي افهم من وين عم تجيب هل اسامي ال "كروكدايل " ال

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق الشجرة التي كانت بقربها و .....

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير شارل التاسع و

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في الزنزانة السفلية والمظلمة

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا أنه

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة

هههههههههههههههههههههه تروك الجربوع بحاله قصتنا بتحكي عن البنت






كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر إلى الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت أما رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار ف

يا شباب اعملو متلي خلوا الكتابة اللي بتكتبوها تغمقوها

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت سيارة الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو يموت

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا وصار الجربوع يضحك عليه فعصب الصرصور وقرر القياممن أزمته الخطيرة و

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة
الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء
أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو
يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع
وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا وصار الجربوع يضحك عليه فعصب الصرصور وقرر
القياممن أزمته الخطيرة و فضى مخه من الشخاخ ولكن كان هناك مشكلة أن الجربوع لزج جدا ولا يمكن الإمسالك به فقرر اللجوء للشرطة

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة
الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء
أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو
يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع
وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا وصار الجربوع يضحك عليه فعصب الصرصور وقرر
القياممن أزمته الخطيرة و فضى مخه من الشخاخ ولكن كان هناك مشكلة أن الجربوع لزج جدا ولا يمكن الإمسالك به فقرر اللجوء للشرطة لكن عمو الشرطي ما رد عليه

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة
الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء
أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو
يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع
وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا وصار الجربوع يضحك عليه فعصب الصرصور وقرر
القياممن أزمته الخطيرة و فضى مخه من الشخاخ ولكن كان هناك مشكلة أن الجربوع لزج جدا ولا يمكن الإمسالك به فقرر اللجوء للشرطة لكن عمو الشرطي ما رد عليه فراح الجربوع ضربو كف للشرطي بس لزق الشرطي بأيد الجربوع وبعد ساعة اجا الصرصور وشاف هديك الشوفة وقال

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة
الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء
أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو
يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع
وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا وصار الجربوع يضحك عليه فعصب الصرصور وقرر
القياممن أزمته الخطيرة و فضى مخه من الشخاخ ولكن كان هناك مشكلة أن الجربوع لزج جدا ولا يمكن الإمسالك به فقرر اللجوء للشرطة لكن عمو الشرطي ما رد عليه فراح الجربوع ضربو كف للشرطي بس لزق الشرطي بأيد الجربوع وبعد ساعة اجا الصرصور وشاف هديك الشوفة وقال منظرك مقرف

كان يا ما كان في قديم الزمان امرأة تمشي في الغابة بعد ان طردتها زوجة
ابيهاوهي تقول إلى أين سأذهب الآن فقررت أن تذهب إلى بيت جيرانها وعندما
وصلت وقرعت الباب فلم تجد أحدا فقررت ان تباب ليلتها في الغابه مع أصوات
الحيوانات والطبيعة القاسية فلم تسطتع أن تنام فخطر على بالها أنا تغني
أغنية لتخفف من توترها فعندما بدأت بالغناءخف توترها قليلا وفجأة هطل
المطر وأخذت تبحث عن كوخ صغير لكي تحتمي به وبينما هي تبحث عن الكوخ شاهدت
كلاميدوموناس يبسح في الهواء فاقترب منها وقامت بالهروب منه وهو يلحقها
ويصدر
اصوات مرعبة وفجأة رأت كروكودايل أمامها فأحست بخوف شديد فقامت بتسلق
الشجرة التي كانت بقربها و رأت جردون كبير فأغمي عليها ووقعت وجاء الأمير
شارل
التاسع و ذهب بها إلى تدمر عند الملكة زنوبيا التي عاقبتها ووضعتها في
الزنزانة السفلية والمظلمة فرأيت جربوعا قادم من الباب فسألها ماذا بك يا
صغيرتي وسألها ما بك فقالت له قصتها وأحب أن يساعدها فذهب إلا منزله إلا
أنه كان جربوعا سريرا ضخما فحاول التهام البنت
فهربت وذهبت إلى الغابة
و صاحت للناس مستنجدة فسمع أحدهم الصراخ ولكنه كان مشغولا بتنظيف الجربوع
الذي يركب عليه ولم يسمع النداء ولكن إبنه سمع النداء وهرب من بين عيون
أبه بحثا عن الصوت فضاع في الغابة فرآه صرصور متوحش عضه من رأسه فصرخ صرخة
كبيرة ومات وقتها انتهى الأب من تنظيف الجربوع و ذهب لكي يجففه فرأى إبنه
ميت فقرر الإنتقام من الصرصور المتوحش وعندها استدعى الجربوع البطل الذي
فعس الصرصور فعسة قوية جدا وفي تلك اللحظة جاء أب الصرصور الضخم وعصب ونظر
إلى
الجربوع المسكين ووو إنقطعت الكهربا عن كمبيوتر بيرلو ولكن الأحداث ما
زالت مستمرة وعندما جاء الصرصور الضخم نظر إلى الجربوع المسكين وقال سوف
أمعسك ولكن الجربوع كان حربوقا وصفر تصفيرة واحدة فلم شباب الجرابيع كلن
ونزلو بالصرصور قتل وعندها جائت جماعة الصراصير وجماعة الجرابيع
وعلقت قتالة كبييرة بيناتهن وعندما سمعت سندريلا ورأت القتالة فقررت
مساعدة الجرابيع الأبطال فزبطت حالها ولبست أحلى لبس ومشطت شعرها وذهبت
أما
رئيس جماعة الصراصير وزتتله بوسه قام خجل وطب فوق الصرصير الصغار فجاءت
سيارة
الإسعاف وأسعفت الصروصور وأخذته غلى مشفى البلوعة المركزي و قال الأطباء
أن معه حصربول في الدماغ فقررت التراجع عن مساعدته وتركته في المشفى وهو
يموت فعصب الصرصور وحمي الشخاخ براسو وانفجر ولاش الكائنات فجاء الجربوع
وعصب وقال تعيش وتاكل غيرا وصار الجربوع يضحك عليه فعصب الصرصور وقرر
القياممن أزمته الخطيرة و فضى مخه من الشخاخ ولكن كان هناك مشكلة أن الجربوع لزج جدا ولا يمكن الإمسالك به فقرر اللجوء للشرطة لكن عمو الشرطي ما رد عليه فراح الجربوع ضربو كف للشرطي بس لزق الشرطي بأيد الجربوع وبعد ساعة اجا الصرصور وشاف هديك الشوفة وقال منظرك مقرف روح ساوي حمام